ما الذي نقصده بالضبط ، حين نقول : (التسويق الإلكتروني) ؟!
يعبر هذا المصطلح عن أحد أحدث الوسائل المعتمدة من قبل الشركات العالمية، والشركات صاحبة العلامة التجارية المتميزة والقوية، حيث تسعى تلك الشركات -عبر اتباعها تلك الوسائل التسويقية- إلى حصد نتائج أكثر سرعة، فيما يخص انتشار المنتج أو الخدمة، والوصول إلى عدد هائل من الفئات والشرائح المجتمعية المستهدفة، وكل ذلك بزمن قياسي طبعاً ! وبالتالي يتوافق التسويق الالكتروني مع الفكر والتوجه التسويقي الحالي، الذي طالما سعت تجاهه الشركات .. باختصار : لم يعد الوصول إلى المجتمعات والتأثير على خياراتهم ذلك الأمر الصعب، لأن التكنولوجيا الحديثة والتي أوصلتنا إلى التسويق الالكتروني قد جعلت الأمور أسهل مما كانت عليه قديماً ، بكثير !
يعتمد التسويق الإلكتروني الإبداعي والتسويق المعاصر -وفق نظرية سيث جودين والبقرة البنفسجية- على جعل الإبداع والأفكار الجديدة كليًا في اتخاذ القرار حول الخطة والمنهج التسويقي في المرتبة الأولى ، أي أكثر أهمية من الإنفاق والبذخ غير المبرر في التسويق التقليدي الروتيني الذي سأم منه الجميع ! وبالتالي وفي حال أراد أي شخص أو شركة القيام بالتسويق من أجل تحسين نسبة المبيعات الكلية للشركة؛ يجب عليه التركيز على (الفكرة) التي تقوم عليها خطة التسويق، وليس على (حجم) المال والميزانية المرصودة من أجل الإنفاق على التسويق..
الأمر لا يتعلق بالأموال فقط ..
أبداً !
تأتي تسمية (البقرة البنفسجية) والتي تعود إلى أحد مؤلفات وكتب (سيث جودين) بحد ذاتها كفكرة تجذب كل من يسمع باسمها إلى قراءة محتويات هذا الكتاب المدهش، حيث يشير (سيث جودين) في كتابه هذا إلى مدى التميز والتفرد الذي يمكن الحصول عليه في العملية التسويقية، فيما لو خرجنا عن ما هو مألوف وعن الإطار الذي تم تأطير عالم التسويق به، وعن كل ما يمت بصلة إلى الأفكار التقليدية !
فالبقرة البنفسجية هي إشارة إلى شيء لا يمكن أن يتصور وجوده أحد، وشيء خارج عن المألوف، والخروج عن التقاليد والعادات المكررة في خطط التسويق، والبحث عن فكرة جديدة، بالاستعانة بوسائل التسويق الالكتروني غير المسبوقة ! هذا بحد ذاته سيحقّق تطلعات الشركات والأفراد في عمل دعاية قوية وإعلان تسويقي، يحقق كافة أغراضه التسويقية والتي قد تم صياغته من أجلها ..
باختصار : بالتأكيد لن تلفت انتباهك بقرة عادية ضمن قطيع أبقار، لكن إذا شاهدت بقرة بنفسجية، فستهرع إلى موبايلك لتصويرها ونشرها في وسائل التواصل الاجتماعي المختلفة !
هذه هي الفكرة من التسويق ، ومن نظرية (البقرة البنفسجية) التسويقية !
ما الذي نقصده بالضبط ، حين نقول : (التسويق الإلكتروني) ؟!
يعبر هذا المصطلح عن أحد أحدث الوسائل المعتمدة من قبل الشركات العالمية، والشركات صاحبة العلامة التجارية المتميزة والقوية، حيث تسعى تلك الشركات -عبر اتباعها تلك الوسائل التسويقية- إلى حصد نتائج أكثر سرعة، فيما يخص انتشار المنتج أو الخدمة، والوصول إلى عدد هائل من الفئات والشرائح المجتمعية المستهدفة، وكل ذلك بزمن قياسي طبعاً ! وبالتالي يتوافق التسويق الالكتروني مع الفكر والتوجه التسويقي الحالي، الذي طالما سعت تجاهه الشركات .. باختصار : لم يعد الوصول إلى المجتمعات والتأثير على خياراتهم ذلك الأمر الصعب، لأن التكنولوجيا الحديثة والتي أوصلتنا إلى التسويق الالكتروني قد جعلت الأمور أسهل مما كانت عليه قديماً ، بكثير !
يعتمد التسويق الإلكتروني الإبداعي والتسويق المعاصر -وفق نظرية سيث جودين والبقرة البنفسجية- على جعل الإبداع والأفكار الجديدة كليًا في اتخاذ القرار حول الخطة والمنهج التسويقي في المرتبة الأولى ، أي أكثر أهمية من الإنفاق والبذخ غير المبرر في التسويق التقليدي الروتيني الذي سأم منه الجميع ! وبالتالي وفي حال أراد أي شخص أو شركة القيام بالتسويق من أجل تحسين نسبة المبيعات الكلية للشركة؛ يجب عليه التركيز على (الفكرة) التي تقوم عليها خطة التسويق، وليس على (حجم) المال والميزانية المرصودة من أجل الإنفاق على التسويق..
الأمر لا يتعلق بالأموال فقط ..
أبداً !
تأتي تسمية (البقرة البنفسجية) والتي تعود إلى أحد مؤلفات وكتب (سيث جودين) بحد ذاتها كفكرة تجذب كل من يسمع باسمها إلى قراءة محتويات هذا الكتاب المدهش، حيث يشير (سيث جودين) في كتابه هذا إلى مدى التميز والتفرد الذي يمكن الحصول عليه في العملية التسويقية، فيما لو خرجنا عن ما هو مألوف وعن الإطار الذي تم تأطير عالم التسويق به، وعن كل ما يمت بصلة إلى الأفكار التقليدية !
فالبقرة البنفسجية هي إشارة إلى شيء لا يمكن أن يتصور وجوده أحد، وشيء خارج عن المألوف، والخروج عن التقاليد والعادات المكررة في خطط التسويق، والبحث عن فكرة جديدة، بالاستعانة بوسائل التسويق الالكتروني غير المسبوقة ! هذا بحد ذاته سيحقّق تطلعات الشركات والأفراد في عمل دعاية قوية وإعلان تسويقي، يحقق كافة أغراضه التسويقية والتي قد تم صياغته من أجلها ..
باختصار : بالتأكيد لن تلفت انتباهك بقرة عادية ضمن قطيع أبقار، لكن إذا شاهدت بقرة بنفسجية، فستهرع إلى موبايلك لتصويرها ونشرها في وسائل التواصل الاجتماعي المختلفة !
هذه هي الفكرة من التسويق ، ومن نظرية (البقرة البنفسجية) التسويقية !
قراءة و تحميل كتاب إنهم لا يدرسون ادارة الشركات في الجامعة دليل الشباب لاقتحام عالم الاعمال PDF مجانا
قراءة و تحميل كتاب وظيفة العلاقات العامة - الأسس والمهارات PDF مجانا