فى هذا الكتاب يتحدّث عن ذكرياته وعن الكتّاب الذين يعتبر نفسه منتمياً إلى إبداعهم ويبدي نحوهم إعجاباً خاصاً، مقسّماً هذا الكتاب إلى تسعة فصول تتفرّع في الغالب عن بعضها البعض.
في الفصل الأوّل يوضح أنه عندما يتحدث فنان عن فنان آخر، فإنه يتحدث (بطريقة غير مباشرة ومواربة) عن نفسه هو، ومن هنا كلُّ النفع في حُكمه. يتتبّع كونديرا، في هذا الكتاب أثر كبار المثقفين، ويقيم تأملات حول أعمال آخرين، ويكشف عن أسرار أدبه هو أيضاً عندما يبوح بجوانب من سيرته الذاتية
الادب- الادباء- ادبية متنوعة- ادب البلدان الغربية- الادب الفرنسى- روايات وقصص عالمية-