كُن انت .
كُن كما أنت بطبيعتك فلا تتصنع شيء ، عبر عن رايك بما تُحبه وقد يعجبك وإياك ان تخاف ، أرفض أي شيءٍ لاتريده ، ولاتفعل شيء الا بقناعةٍ تامه ، أفعل ماتحب واذهبُ وأجلس بين اشخاصٍ بسيطين ليشعروك ببساطة الحياة وأنها لاتستحق أي شيء من النزاعات والصراخ ، ثم تذكر ان مصاحبة الغنياء والمنافقين لن تجلبُ لك شيءٍ سوى حُب الدُنيا، والدُنيا بكل مغرياتها عابره ، العيشُ عيش الاخره ، دعك من الناس وكلامهم وكما قيل في الحديث على ان الناس لو اجتمعو ان ينفعوك بشيء لن ينفعوك بشيءً الا قد كتبهُ الله لك ، وان اجتمعو ليضروك بشيء لن يضروك بشيءً الا قد كتبهُ الله لك ، طمن فؤداك وهون على نفسك فلا شيء يستحق أن ينطفىء ضيك من أجله ، أبقى قوياً مهما كانت الضروف وكُن كما أنت وذاك الذي يخبرك انهُ يُحبك سيراك جميلاً وبكل حالاتك أفتخر بذاتك دوماً رام العليمي - من يوميات وخواطر خواطر أدبية - مكتبة الكتب والموسوعات العامة.
شكراً لمساهمتكم معنا في الإرتقاء بمستوى المكتبة ، يمكنكم االتبليغ عن اخطاء او سوء اختيار للكتب وتصنيفها ومحتواها ، أو كتاب يُمنع نشره ، او محمي بحقوق طبع ونشر ، فضلاً قم بالتبليغ عن الكتاب المُخالف:
وصف الكتاب : كُن انت .
كُن كما أنت بطبيعتك فلا تتصنع شيء ، عبر عن رايك بما تُحبه وقد يعجبك وإياك ان تخاف ، أرفض أي شيءٍ لاتريده ، ولاتفعل شيء الا بقناعةٍ تامه ، أفعل ماتحب واذهبُ وأجلس بين اشخاصٍ بسيطين ليشعروك ببساطة الحياة وأنها لاتستحق أي شيء من النزاعات والصراخ ، ثم تذكر ان مصاحبة الغنياء والمنافقين لن تجلبُ لك شيءٍ سوى حُب الدُنيا، والدُنيا بكل مغرياتها عابره ، العيشُ عيش الاخره ، دعك من الناس وكلامهم وكما قيل في الحديث على ان الناس لو اجتمعو ان ينفعوك بشيء لن ينفعوك بشيءً الا قد كتبهُ الله لك ، وان اجتمعو ليضروك بشيء لن يضروك بشيءً الا قد كتبهُ الله لك ، طمن فؤداك وهون على نفسك فلا شيء يستحق أن ينطفىء ضيك من أجله ، أبقى قوياً مهما كانت الضروف وكُن كما أنت وذاك الذي يخبرك انهُ يُحبك سيراك جميلاً وبكل حالاتك أفتخر بذاتك دوماً للكاتب/المؤلف : رام العليمي . دار النشر : مؤسسة أحرفنا المنيرة . سنة النشر : 2025م / 1446هـ . عدد مرات التحميل : 110 مرّة / مرات. تم اضافته في : الأحد , 16 فبراير 2025م.
تعليقات ومناقشات حول الكتاب:
ولتسجيل ملاحظاتك ورأيك حول الكتاب يمكنك المشاركه في التعليقات من هنا:
مهلاً ! قبل تحميل الكتاب .. يجب ان يتوفر لديكم برنامج تشغيل وقراءة ملفات pdf يمكن تحميلة من هنا 'تحميل البرنامج'
نوع الكتاب : pdf. اذا اعجبك الكتاب فضلاً اضغط على أعجبني