لم تكن مجرّد أسطورة، حكاية المفاتيح تلك! لقد كانت حقيقة"... نحتفظ بالمفتاح والصّور القديمة.. ونتعهّد الحكاية بالرّعاية، فنسقي الذّكريات بالدّمع والحنين، كي لا ننسى من نكون، وما هي قضيّتنا
شرعت في كتابة فصولها الأولى منذ 2013، لكنني تركتها على الرف لسنوات. لم أكن أريد لها أن تكون مجرد تكملة لأحداث الرواية الأولى.. كان يجدر بها أن تكون رواية متكاملة الأركان، بقضاياها الخاصة وحبكتها المتماسكة.. وكان يعوزني الإلهام في ذلك الوقت، فأهملتها طويلا...
ياسمين العودة، عودة إلى أبطال غربة الياسمين.. ياسمين ورنيم وعمر وهيثم
وتعريج على قضايا معاصرة تهم كل عربي ومسلم